باحث سياسي ل بكرا : قرار" الكابينت" يعيد خطر الهجرة القسرية من جديد
وأوضح أن هذا القرار سيؤدي إلى ترحيل الكتلة السكانية من شمال القطاع ومدينة غزة باتجاه الجنوب، وقد يعيد خطر الهجرة القسرية من جديد بعد أن تراجع خلال الأشهر الماضية.
وأوضح أن هذا القرار سيؤدي إلى ترحيل الكتلة السكانية من شمال القطاع ومدينة غزة باتجاه الجنوب، وقد يعيد خطر الهجرة القسرية من جديد بعد أن تراجع خلال الأشهر الماضية.
رصد إطلاق صاروخين من قطاع غزة تجاه مستوطنات الغلاف.
وشدد شعبان على أن نقص الأدوية والمستلزمات الطبية يشكلان تهديدا خطيرا للقطاع الصحي المتدهور في غزة.
السلطات صادرت البضائع وأتلفتها في الموقع وفقًا للإجراءات المتبعة، فيما تم تحويل سائق الشاحنة للتحقيق.
وقال مسؤولون عسكريون اسرائيليون في القيادة المركزية أن التغيير الحاصل بين صيف 2022 وصيف 2025 في الضفة الغربية هو الأبرز منذ عام 1967.
ان الخطة تشمل تعبئة نحو 250 ألف جندي لحصار مدينة غزة، بالإضافة إلى إنشاء محطات لتوزيع المواد الغذائية.
ومنذ 2 آذار/ مارس 2025، تغلق السلطات الإسرائيلية جميع المعابر المؤدية إلى القطاع وتمنع دخول معظم المساعدات الغذائية والطبية، ما أدى إلى تفشي المجاعة على نطاق واسع.
في قلب مشاهد الموت اليومية التي تعصف بغزة، تتجلّى مآسي ترفض أن تكون أرقامًا في تقارير إخبارية.
واصلت الطائرات الإسرائيلية قصف قطاع غزة لليوم الـ146 على التوالي، ما أسفر عن استشهاد 72 مواطنًا وإصابة 314
هذا القرار ليس مجرد خطوة عسكرية، بل إعلان حرب شاملة على ما تبقّى من الحياة في غزة. إنه يضيف طبقة جديدة من الدماء
أكد المحلل المختص بالشأن الاسرائيلي عادل شديد لموقع بكرا أن قرار الكابينت الإسرائيلي الأخير حول احتلال قطاع غزة
بحسب التقرير الاسرائيلي لم يُتخذ قرار نهائي بعد، ولكن يبدو أن الإعلان سيتضمن أيضًا تحديد حدود الدولة التي تطالب بها السلطة لنفسها.
قال د. زحالقة إن تصريحات نتنياهو الأخيرة بشأن "احتلال كامل" لغزة أثارت ردود فعل واسعة داخل إسرائيل، خصوصًا بعد فشل عملية "عربات جدعون"
إنه "يعمل على العودة إلى التجمعات السكانية التي تم إخلاؤها في شمال السامرة (الضفة الغربية) والحدائق والأباريق".
وأوضح حمايل" أن الطواقم الطبية استنفرت فور تلقي البلاغ، إلى جانب لجنة السلامة العامة في المحافظة، حيث جرى التحرك بشكل عاجل للوقوف على أسباب التسمم ومتابعة الحالة الصحية للمصابين.
لم يستخدم قرار مجلس الوزراء كلمة "احتلال"، بل استُبدلت بكلمة "استيلاء" - لأسباب قانونية تتعلق بالمسؤولية عن السكان المدنيين.
في ظلّ الكارثة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة، وما يتردد من تقارير عن موت الأطفال والشيوخ جوعًا بسبب الحصار، شدّد الشيخ رائد بدير، رئيس دار الإفتاء والبحوث الإسلامية
وأضاف أن "نساء القرية خضن إضرابًا عن الطعام استمر 8 أيام، وكان له دور أساسي في الضغط لتسليم الجثمان دون قيود مهينة".
وأضافت المنظمة أن الهجمات على المدارس تأتي في سياق عملية عسكرية أوسع، تسببت بتدمير واسع للبنية التحتية المدنية في القطاع، وبتكرار عمليات النزوح لمئات الآلاف من السكان، مما فاقم الأزمة الإنسانية.
الاقتحام يأتي ضمن تحركات تهدف للعودة إلى مستوطنات شمال الضفة الغربية التي تم إخلاؤها قبل نحو 20 عامًا، ومنها "ترسلة" و"صانور"، تمهيدًا لمصادرة أراضٍ